نجحت يد الغدر والإجرام ونالت من الأبرياء أطفالاً ونساءً ، هذه المرة في قلب الضاحية ، الضاحية التي صمدت وانتصرت ، الضاحية التي تعيش أجواء الإنتصار على العدو الصهيوني في حرب تموز 2006 ، وبعد الإنفجار الذي وقع عند الساعة 6:20 وصلت إلى المكان سيارات الإصفاء والإسعاف، وتجمعت حشود المواطنين في المكان ، وإمتلأت المستشفيات بالجرحى والشهداء ، وأطل عبر الشاشات
رجال الإعلام والسياسة ونددوا بالمجزرة التي حصلت ، ويبقى الراهن على حشد كل الطاقات من أجل خطاب وحدوي يخفف بالتأكيد من خطورة الوضع الأمني ، طبعاً المستفيد الأول هي إسرائيل ، والمتهم الأول هو أعلن نفسه مراراً وتكراراً وعلى الملأ " جبهة النصرة " وعندما نقول جبهة النصر يتضح جلياً من يفاوض عن جبهة النصر إنه بندر بن سلطان صاحب التاريخ المشرق بالتفجيرات والأعمال العدوانية لاسيما على أرض الضاحية .
رجال الإعلام والسياسة ونددوا بالمجزرة التي حصلت ، ويبقى الراهن على حشد كل الطاقات من أجل خطاب وحدوي يخفف بالتأكيد من خطورة الوضع الأمني ، طبعاً المستفيد الأول هي إسرائيل ، والمتهم الأول هو أعلن نفسه مراراً وتكراراً وعلى الملأ " جبهة النصرة " وعندما نقول جبهة النصر يتضح جلياً من يفاوض عن جبهة النصر إنه بندر بن سلطان صاحب التاريخ المشرق بالتفجيرات والأعمال العدوانية لاسيما على أرض الضاحية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق