2013 Jun 19
تفاصيل محاولة اغتيال الشهال..هذا ما حدث له على طريق المطار
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي معلومات عن
تعرّض مؤسس «التيار السلفي» الشيخ داعي الإسلام الشهال لمحاولة اغتيال،
ترافقت مع دعوات للنزول الى ساحة عبد الحميد كرامي.
واتهم الشهال في اتصال مع "السفير" المؤسسة العسكرية «بمحاولات تقوم بها منذ فترة لإضعافي توطئة لاغتيالي».
وروى الشهال تفاصيل محاولة اغتياله: «وصلت أمس إلى المطار آتياً من مصر، وكنت أنتظر موكبي لينقلني إلى منزلي بطرابلس، لكني فوجئت بأن الموكب لم يصل، حيث أوقفه حاجز الجيش اللبناني عند منطقة جسر المدفون وصادر الأسلحة من الشبان ومنعهم من إكمال طريقهم، رغم إبلاغهم الضابط المعني بأنهم ذاهبون لاستقبالي».
وأضاف الشهال: «لاحظت حركة غير طبيعية لبعض المسلحين في محيط المطار، ما يشير الى أن ما قام به الجيش اللبناني كان يهدف الى إجباري على العودة الى طرابلس من دون مواكبة كي يتم استهدافي واغتيالي، وهذا ما لن أسكت عنه، ولن يسكت عنه كل غيور على أهل السنة في لبنان».
ومساء تجمّع عدد من أنصار الشهال في ساحة كرامي تضامناً معه ومع الشيخ أحمد الأسير، وقد أحرق المحتجون صورة للسيد حسن نصرالله. وخلال التجمّع حضر الشهال برفقة مسلحين وألقى كلمة حمّل فيها مسؤولية محاولة اغتياله للجيش اللبناني.
واتهم الشهال في اتصال مع "السفير" المؤسسة العسكرية «بمحاولات تقوم بها منذ فترة لإضعافي توطئة لاغتيالي».
وروى الشهال تفاصيل محاولة اغتياله: «وصلت أمس إلى المطار آتياً من مصر، وكنت أنتظر موكبي لينقلني إلى منزلي بطرابلس، لكني فوجئت بأن الموكب لم يصل، حيث أوقفه حاجز الجيش اللبناني عند منطقة جسر المدفون وصادر الأسلحة من الشبان ومنعهم من إكمال طريقهم، رغم إبلاغهم الضابط المعني بأنهم ذاهبون لاستقبالي».
وأضاف الشهال: «لاحظت حركة غير طبيعية لبعض المسلحين في محيط المطار، ما يشير الى أن ما قام به الجيش اللبناني كان يهدف الى إجباري على العودة الى طرابلس من دون مواكبة كي يتم استهدافي واغتيالي، وهذا ما لن أسكت عنه، ولن يسكت عنه كل غيور على أهل السنة في لبنان».
ومساء تجمّع عدد من أنصار الشهال في ساحة كرامي تضامناً معه ومع الشيخ أحمد الأسير، وقد أحرق المحتجون صورة للسيد حسن نصرالله. وخلال التجمّع حضر الشهال برفقة مسلحين وألقى كلمة حمّل فيها مسؤولية محاولة اغتياله للجيش اللبناني.
0 التعليقات:
إرسال تعليق