الوحيد الذي كان على تواصل مع الأسير هو الشيخ سالم الرافعي ، وهو الذي هدد بتوتير ألأجواء عندما رفضت قيادة الجيش مبادرته ، لكن بعد طمئن إلأى سلامة ألأسير قال : لن نعمل بعد الآن على ضبط الشارع ، وهنا نسأله ، متى كان الشاعرع مضبوطاً ؟ من هنا صار لازاماً على القضاء ملاحقة الرافعي للقبض على ألأسير .
0 التعليقات:
إرسال تعليق