المكان تحيط به الأشجار ، وترى منه أودية وجبال ، وتتراءى لك مهابة الكنيسة الممشوقة على تلة مغدوشة ، وتسرح عيونك على إمتداد الأزرق الكبير ، تلك هي جمالية المكان ، ولكن يبدو أن هناك أياد تريد أن تضع بصماتها ، إنها محرقة جديدة على طريق المية ومية - درب السيم ، وإنها رسالة موقع الزهراني الإخباري للمعنيين بالإسراع لتوقيف المحرقة الجريمة ، والقضاء عليها منذ البداية كي لا تتماهى وتصبح كجارتها في صيدا ( جبل النفايات ) .
إننا في موقع الزهراني الإخباري أردنا تسليط الضوء على هذه المحرقة الصغيرة آملين من محافظ الجنوب الأستاذ نقولا أبو ضاهر بصفته الرسمية كمحافظ وبصفته رئيساً لإتحاد بلديات صيدا ومن رؤساء بلديات : المية ومية - ودرب السيم بالتحرك السريع لإخماد الحريق الصباحي . ولنا ملء الثقة بدوركم الفعال .
0 التعليقات:
إرسال تعليق