سرّ كبير تكشفه زوجة أسامة بن لادن!
معلومات جديدة عن اغتيال أسامة بن لادن، تكشفها لأول مرة زوجته اليمنية أمل الصداح، التي كانت معه عند عملية اقتحام المنزل.
وفي حديث لها مع صحيفة "عكاظ" السعودية، قالت أمل :" هاجمتنا قوة كبيرة مؤلفة من الجيش الباكستاني والجيش الأمريكي وقوات من المارينز الأمريكي، وأنزلوا الجنود من الطائرات المروحية على البيت وحاصروه، فحصلت اشتباكات عنيفة مع الإخوة الذين كانوا متواجدين هناك".
وأضافت :” بدأوا بدخول البيت بسرعة وقد أخذ الشيخ أسامه بن لادن سلاحه عند بداية الاشتباكات وأراد أن يشتبك معهم من خلال النافذة، وما ان اطل براسه منها وقبل ان يضغط على الزناد اصابته طلقة من العدو برأسه من جهة الوجه فسقط في نفس الوقت شهيداً وفاضت روحه الى بارئها”.
وتابعت:” وقد كانت هذه رحمة من الله عز وجل للشيخ، فقد كان اشتباكه ومقتله لا يتجاوز الدقائق المعدودة وحتى بعد أصابته بالطلقه لم يتأخر فقتل بسرعة. وقد دخل الامريكيون الى البيت، وعند دخولهم لغرفته وجدوه شهيدا، فأخذوا الجثة بسرعة وساروا بها الى الطائرة المروحية، وقد رافق جثة الشيخ مجموعة من ضباط المارينز الامريكي واقلعت الطائرة بسرعة وبعدها بلحظات انفجرت الطائرة بمن فيها ولم يبقى لهم سوى اشلائهم الممزقة وبعض قطع الطائرة “.
وأوضحت : "لذلك أخفت الادارة الامريكية خبر مقتل الشيخ بهذه الطريقة، لأن اوباما والبيت الأبيض كانوا يشاهدون أحداث العملية مباشرة حتى ظهر على وجوههم شيء من الخوف والاستغراب وذلك بسبب انفجار الطائرة، لا سيما وأنهم يريدون جثة الشيخ كاملة لكي يظهروها للعالم وهو مقتول بين أيديهم، وليثبتوا بذلك أنهم انتصروا ".
وأشارت الى انه بسبب ذلك جعلوا مراسم مقتله على البحر، ورموا الجثة فيه.
وفي حديث لها مع صحيفة "عكاظ" السعودية، قالت أمل :" هاجمتنا قوة كبيرة مؤلفة من الجيش الباكستاني والجيش الأمريكي وقوات من المارينز الأمريكي، وأنزلوا الجنود من الطائرات المروحية على البيت وحاصروه، فحصلت اشتباكات عنيفة مع الإخوة الذين كانوا متواجدين هناك".
وأضافت :” بدأوا بدخول البيت بسرعة وقد أخذ الشيخ أسامه بن لادن سلاحه عند بداية الاشتباكات وأراد أن يشتبك معهم من خلال النافذة، وما ان اطل براسه منها وقبل ان يضغط على الزناد اصابته طلقة من العدو برأسه من جهة الوجه فسقط في نفس الوقت شهيداً وفاضت روحه الى بارئها”.
وتابعت:” وقد كانت هذه رحمة من الله عز وجل للشيخ، فقد كان اشتباكه ومقتله لا يتجاوز الدقائق المعدودة وحتى بعد أصابته بالطلقه لم يتأخر فقتل بسرعة. وقد دخل الامريكيون الى البيت، وعند دخولهم لغرفته وجدوه شهيدا، فأخذوا الجثة بسرعة وساروا بها الى الطائرة المروحية، وقد رافق جثة الشيخ مجموعة من ضباط المارينز الامريكي واقلعت الطائرة بسرعة وبعدها بلحظات انفجرت الطائرة بمن فيها ولم يبقى لهم سوى اشلائهم الممزقة وبعض قطع الطائرة “.
وأوضحت : "لذلك أخفت الادارة الامريكية خبر مقتل الشيخ بهذه الطريقة، لأن اوباما والبيت الأبيض كانوا يشاهدون أحداث العملية مباشرة حتى ظهر على وجوههم شيء من الخوف والاستغراب وذلك بسبب انفجار الطائرة، لا سيما وأنهم يريدون جثة الشيخ كاملة لكي يظهروها للعالم وهو مقتول بين أيديهم، وليثبتوا بذلك أنهم انتصروا ".
وأشارت الى انه بسبب ذلك جعلوا مراسم مقتله على البحر، ورموا الجثة فيه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق