خلايا نائمة ولائحة لاستهداف لبنانيين وسوريين..وحزب الله لن يسكت
كشفت معلومات قريبة من "حزب الله" لـ"الجمهورية"
أنّ الحزب رفع من جهوزيته الأمنية إلى أعلى المستويات في مناطق وجوده، ما
أسهمَ في كشف عدد من الخلايا النائمة ومحاولات تفجير في عدد من المناطق.
وأكدت المصادر أن الحزب لن يسكت عن عمليات استهدافه فيما أشارت المعلومات إلى أنّ طريق صيدا - بيروت ليست في مأمن عن سيناريو التفجير.
الى ذلك اعتبرت المصادر المعنية بالملفات الأمنية انّ جريمة الصرفند قد تكون الحلقة الأولى من المسلسل الدموي المنتظَر على الساحة اللبنانية بعدما تحولت مرآة للأزمة السورية التي تخطت في فصولها كل المعايير السابقة باتجاه منطق الإلغاء والتصفية الجسدية. وأضافت المصادر لصحيفة "الجمهورية" أن الأخطر من ذلك هو ان تستدرج لائحة الأهداف التي اختيرت بعناية فائقة والتي تضمّ لبنانيين وسوريين لبنانَ الى الفتنة المذهبية التي يتجنبها الجميع.
وأكدت المصادر أن الحزب لن يسكت عن عمليات استهدافه فيما أشارت المعلومات إلى أنّ طريق صيدا - بيروت ليست في مأمن عن سيناريو التفجير.
الى ذلك اعتبرت المصادر المعنية بالملفات الأمنية انّ جريمة الصرفند قد تكون الحلقة الأولى من المسلسل الدموي المنتظَر على الساحة اللبنانية بعدما تحولت مرآة للأزمة السورية التي تخطت في فصولها كل المعايير السابقة باتجاه منطق الإلغاء والتصفية الجسدية. وأضافت المصادر لصحيفة "الجمهورية" أن الأخطر من ذلك هو ان تستدرج لائحة الأهداف التي اختيرت بعناية فائقة والتي تضمّ لبنانيين وسوريين لبنانَ الى الفتنة المذهبية التي يتجنبها الجميع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق